مش اي شاب مؤمن هو مشيئة الله لأي صبيه مؤمنه، صح الكتاب المقدس بيقول لا تكن تحت نير مع غير المؤمن، لكن هاد مش معنا انو تكون او تكوني مع اي مؤمن، هناك شخص أعده الله لكي ولك، ولكن في الكثير من الأحيان نختار بحسب أهواء مشاعرنا وقلوبنا دون الخضوع لمشيئه الله، ولفحص الامر يجب علينا ان نفحص العديد من الأمور منها : ما مدى تأثير هذه العلاقه على علاقتي بالله؟ هل انا أسير في نفس خط العلاقه الحميمة مع الله ام انا في تراجع؟ هل استطيع ان أخذ أوقات خلوتي الشخصيه مقابل الاستغناء عن وقت اقضيه مع الطرف الاخر؟ هل بإمكاني الصوم عن العلاقه ومراسله والاتصال بالطرف الاخر لفتره معينه ؟
وهل العلاقه سبب بناء شخصي لنا معا ام سبب انهدام في نمو محبتنا للرب؟ وايضاً هل انا مستعد ان اترك هذه العلاقه ان كان صوت الله واضحا ب "لا" ؟
علاقتنا مع الشريك أساسها نمو علاقتي مع الرب.
ع فكره بحكي لحالي هاد الحكي قبل اي شخص.
ديفيد عازر - بيت لحم